muslim4ever
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى اسلامى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» إنهـا ملكـة
قصه البقره I_icon_minitimeالجمعة فبراير 12, 2010 11:49 am من طرف عاشق الجنه

» إن كنت تحبه ، كن مثل
قصه البقره I_icon_minitimeالخميس فبراير 11, 2010 2:38 pm من طرف نور الاسلام

» حوار فتاه مع الشيطان فى سكرات موتها
قصه البقره I_icon_minitimeالأحد يناير 24, 2010 11:18 pm من طرف عاشق الجنه

» قلتُ : بالبابِ أنا
قصه البقره I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 30, 2009 3:49 pm من طرف المشتاقه الى الله

» صلى الله عليه وسلم
قصه البقره I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 30, 2009 3:40 pm من طرف المشتاقه الى الله

» تسجيلات خارجية الشيخ محمد محمود الطبلاوي
قصه البقره I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 25, 2009 7:45 am من طرف capoo2007

» موسوعه القران الكريم للشيح عبد الباسط عبد الصمد رحمه الله
قصه البقره I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 25, 2009 7:39 am من طرف capoo2007

» قصة الاعرابى
قصه البقره I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 25, 2009 7:36 am من طرف capoo2007

» أمره بين الكاف والنون ...!!
قصه البقره I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 25, 2009 7:34 am من طرف capoo2007

» تهنئه بمناسبة عيد راس السنه الهجريه
قصه البقره I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 18, 2009 6:42 pm من طرف نور الاسلام

» الاحاديث الاربعون النوويه مع شرحها
قصه البقره I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 18, 2009 5:04 pm من طرف capoo2007

» إن سألتم عن إلهي ( الرزّاق)
قصه البقره I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 14, 2009 8:46 pm من طرف muslim4ever

» إن سألتم عن إلهي ( العدل)
قصه البقره I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 14, 2009 8:26 pm من طرف muslim4ever

» قلبك وقف لله ام مساكن شعبيه?
قصه البقره I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 14, 2009 8:08 pm من طرف muslim4ever

» الفتاه التى اغرت اهل الارض
قصه البقره I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 12, 2009 6:16 pm من طرف muslim4ever

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
muslim4ever
قصه البقره Vote_lcapقصه البقره Voting_barقصه البقره Vote_rcap 
ahmed
قصه البقره Vote_lcapقصه البقره Voting_barقصه البقره Vote_rcap 
المشتاقه الى الله
قصه البقره Vote_lcapقصه البقره Voting_barقصه البقره Vote_rcap 
عاشق الجنه
قصه البقره Vote_lcapقصه البقره Voting_barقصه البقره Vote_rcap 
التائبه
قصه البقره Vote_lcapقصه البقره Voting_barقصه البقره Vote_rcap 
نور الاسلام
قصه البقره Vote_lcapقصه البقره Voting_barقصه البقره Vote_rcap 
سيف الحق
قصه البقره Vote_lcapقصه البقره Voting_barقصه البقره Vote_rcap 
نسمه التوبة
قصه البقره Vote_lcapقصه البقره Voting_barقصه البقره Vote_rcap 
capoo2007
قصه البقره Vote_lcapقصه البقره Voting_barقصه البقره Vote_rcap 
daboo
قصه البقره Vote_lcapقصه البقره Voting_barقصه البقره Vote_rcap 
تصويت

 

 قصه البقره

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
muslim4ever
Admin
Admin
muslim4ever


ذكر
عدد المساهمات : 189
نقاط : 397
تاريخ التسجيل : 06/10/2009
المزاج : ندماااااااااااان على كل ما مضى

قصه البقره Empty
مُساهمةموضوع: قصه البقره   قصه البقره I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 08, 2009 9:10 pm

موقع القصة في القرآن الكريم:
ورد ذكر القصة في سورة البقرة الآيات 67-73.





القصة:
مكث موسى في قومه يدعوهم إلى الله. ويبدو أن نفوسهم كانت ملتوية بشكل لا تخطئه عين الملاحظة، وتبدو لجاجتهم وعنادهم فيما يعرف بقصة البقرة. فإن الموضوع لم يكن يقتضي كل هذه المفاوضات بينهم وبين موسى، كما أنه لم يكن يستوجب كل هذا التعنت. وأصل قصة البقرة أن قتيلا ثريا وجد يوما في بني إسرائيل، واختصم أهله ولم يعرفوا قاتله، وحين أعياهم الأمر لجئوا لموسى ليلجأ لربه. ولجأ موسى لربه فأمره أن يأمر قومه أن يذبحوا بقرة. وكان المفروض هنا أن يذبح القوم أول بقرة تصادفهم. غير أنهم بدءوا مفاوضتهم باللجاجة. اتهموا موسى بأنه يسخر منهم ويتخذهم هزوا، واستعاذ موسى بالله أن يكون من الجاهلين ويسخر منهم. أفهمهم أن حل القضية يكمن في ذبح بقرة.
إن الأمر هنا أمر معجزة، لا علاقة لها بالمألوف في الحياة، أو المعتاد بين الناس. ليست هناك علاقة بين ذبح البقرة ومعرفة القاتل في الجريمة الغامضة التي وقعت، لكن متى كانت الأسباب المنطقية هي التي تحكم حياة بني إسرائيل؟ إن المعجزات الخارقة هي القانون السائد في حياتهم، وليس استمرارها في حادث البقرة أمرا يوحي بالعجب أو يثير الدهشة.
لكن بني إسرائيل هم بنو إسرائيل. مجرد التعامل معهم عنت. تستوي في ذلك الأمور الدنيوية المعتادة، وشؤون العقيدة المهمة. لا بد أن يعاني من يتصدى لأمر من أمور بني إسرائيل. وهكذا يعاني موسى من إيذائهم له واتهامه بالسخرية منهم، ثم ينبئهم أنه جاد فيما يحدثهم به، ويعاود أمره أن يذبحوا بقرة، وتعود الطبيعة المراوغة لبني إسرائيل إلى الظهور، تعود اللجاجة والالتواء، فيتساءلون: أهي بقرة عادية كما عهدنا من هذا الجنس من الحيوان؟ أم أنها خلق تفرد بمزية، فليدع موسى ربه ليبين ما هي. ويدعو موسى ربه فيزداد التشديد عليهم، وتحدد البقرة أكثر من ذي قبل، بأنها بقرة وسط. ليست بقرة مسنة، وليست بقرة فتية. بقرة متوسطة.
إلى هنا كان ينبغي أن ينتهي الأمر، غير أن المفاوضات لم تزل مستمرة، ومراوغة بني إسرائيل لم تزل هي التي تحكم مائدة المفاوضات. ما هو لون البقرة؟ لماذا يدعو موسى ربه ليسأله عن لون هذا البقرة؟ لا يراعون مقتضيات الأدب والوقار اللازمين في حق الله تعالى وحق نبيه الكريم، وكيف أنهم ينبغي أن يخجلوا من تكليف موسى بهذا الاتصال المتكرر حول موضوع بسيط لا يستحق كل هذه اللجاجة والمراوغة. ويسأل موسى ربه ثم يحدثهم عن لون البقرة المطلوبة. فيقول أنها بقرة صفراء، فاقع لونها تسر الناظرين.
وهكذا حددت البقرة بأنها صفراء، ورغم وضوح الأمر، فقد عادوا إلى اللجاجة والمراوغة. فشدد الله عليهم كما شددوا على نبيه وآذوه. عادوا يسألون موسى أن يدعو الله ليبين ما هي، فإن البقر تشابه عليهم، وحدثهم موسى عن بقرة ليست معدة لحرث ولا لسقي، سلمت من العيوب، صفراء لا شية فيها، بمعنى خالصة الصفرة. انتهت بهم اللجاجة إلى التشديد. وبدءوا بحثهم عن بقرة بهذه الصفات الخاصة. أخيرا وجدوها عند يتيم فاشتروها وذبحوها.
وأمسك موسى جزء من البقرة (وقيل لسانها) وضرب به القتيل فنهض من موته. سأله موسى عن قاتله فحدثهم عنه (وقيل أشار إلى القاتل فقط من غير أن يتحدث) ثم عاد إلى الموت. وشاهد بنو إسرائيل معجزة إحياء الموتى أمام أعينهم، استمعوا بآذانهم إلى اسم القاتل. انكشف غموض القضية التي حيرتهم زمنا طال بسبب لجاجتهم وتعنتهم.
نود أن نستلفت انتباه القارئ إلى سوء أدب القوم مع نبيهم وربهم، ولعل السياق القرآني يورد ذلك عن طريق تكرارهم لكلمة "ربك" التي يخاطبون بها موسى. وكان الأولى بهم أن يقولوا لموسى، تأدبا، لو كان لا بد أن يقولوا: (ادْعُ لَنَا رَبَّكَ) ادع لنا ربنا. أما أن يقولوا له: فكأنهم يقصرون ربوبية الله تعالى على موسى. ويخرجون أنفسهم من شرف العبودية لله. انظر إلى الآيات كيف توحي بهذا كله. ثم تأمل سخرية السياق منهم لمجرد إيراده لقولهم: (الآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ) بعد أن أرهقوا نبيهم ذهابا وجيئة بينهم وبين الله عز وجل، بعد أن أرهقوا نبيهم بسؤاله عن صفة البقرة ولونها وسنها وعلاماتها المميزة، بعد تعنتهم وتشديد الله عليهم، يقولون لنبيهم حين جاءهم بما يندر وجوده ويندر العثور عليه في البقر عادة.
ساعتها قالوا له: "الآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ". كأنه كان يلعب قبلها معهم، ولم يكن ما جاء هو الحق من أول كلمة لآخر كلمة. ثم انظر إلى ظلال السياق وما تشي به من ظلمهم: (فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُواْ يَفْعَلُونَ) ألا توحي لك ظلال الآيات بتعنتهم وتسويفهم ومماراتهم ولجاجتهم في الحق؟ هذه اللوحة الرائعة تشي بموقف بني إسرائيل على موائد المفاوضات. هي صورتهم على مائدة المفاوضات مع نبيهم الكريم موسى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://muslim4ever.ahlamontada.com
 
قصه البقره
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
muslim4ever :: منتدى القصص الاسلاميه :: القصص الاسلاميه :: قصص القران الكريم-
انتقل الى: